..~ لطائف مختصرة حول عاشوراء ~..
قال صلى الله عليه وسلم: (صيام يوم عاشوراء، أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله) أخرجه مسلم.
قال الزهري: (رمضان له عدة من أيام أخر، وعاشوراء يفوت)، ونص أحمد على أنه يصام عاشوراء في السفر. (لطائف المعارف ص52).
قال ابن حجر: نقل ابن عبد البر الإجماع على أن صومه مستحب. (فتح الباري 4/289).
في عاشوراء ضل طائفتان
قال ابن قدامة: يستحب صوم التاسع والعاشر نص عليه أحمد، وهو قول إسحاق. (المغني 4/441)
قال ابن تيمية: صيام يوم عاشوراء كفارة سنة، ولا يكره إفراده بالصوم. (الفتاوى الكبرى 4/461).
